عينان صغيرتان، وفم ضخم طويل، ،أنف معقوف، وفم سفلي، ذو رأس يشبه الفيل، يحمل فكه العلوي قاطعتين طويلتين كأنياب الفيل، يصل طول الواحدة منهما إلى 20 سم، وجسد حينما تراه تعتقد أنه لأحد الدلافين، عجز علماء الأحياء المائية عن تصنيف تصنيفه أو رتبته لعشرات السنين، فعلي الرغم من كونه أحد الثدييات المائية،
أكمل القراءةفي أقصى الجنوب الشرقي من الصحراء الشرقية داخل مثلث حلايب، وعلى مساحة تزيد عن 35 ألف كيلومتر مربع ، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر على أرضها، ويمزج التاريخ والطبيعة مع البرية، الحياة البحرية والثقافية، لوحة فنية لا مثيل لها، محمية كان الطبيعية أو ما يسمى بالسهول الخضراء في الجنوب.
أكمل القراءةرغم مرور أكثر من خمسة عقود من ارتياد المحيطات، وتحديدًا عندما نجح البرتغالي "بارثولوميو دياز" في اكتشاف رأس الرجاء الصالح عام 1487، مازال الوصول إلي الأعماق السحيقة مستحيلة، إلا أن أحدث الدراسات العلمية، والتي نشرتها مجلة Current Biology في يوليو الماضي، أكدت علي قرب تحقيق هذا المستحيل،
أكمل القراءةحيوان لاحم، يستوطن البحار والمحيطات والقليل من الأنهار، وصفوه بعاشق الإنسان البحري، رغم أنه كالخفافيش لا يري، دائمًا ما نجده يُسرع الخطى لنجده كل غريق، الأكثر من ذلك أنه حيوان مرح خفيف الظل، يفضل اللعب واللهو مع الإنسان، دائمًا ما يصنع المقالب والطرائف كشكل من أشكال المزاح. تُعد الدلافين من
أكمل القراءة"وادي الجِمال".. مياه زرقاء نقية، وسماء صافية، ومرتفعات متناسقة، رسمت مجتمعة لوحة إبداعية لا مثيل في جمالها، قديماً أبدي الفراعنة والرومان إهتماماً خاصاً بذلك الوادي، رغم أن أجدادنا أبدو إهتماما خاصا بتلك المنطقة لمعادنها النفيسة التي تزخر بها، كالذهب والزمرد الهرمي الشكل، إلا أن أحفادهم
أكمل القراءة